زهير سالم

فتتوا بلاد الشام، فكانت سورية هي صخرتها، وقصبتها، ففتتوا سورية فكانت كما ترون مواطئ لأقدام الغزاة والمحتلين والطامعين والأشرار..

عندما تذكرون ما آل إليه أمر سورية فليكن الجولان أول ما تذكرون..

1860 كم مربع، أسلم الأسد 1200 كم مربع منها للمحتل الصهيوني منذ خمسين عاما..

"سورية الرسمية" أو طأها بشار الأسد بموجب اتفاقات وعهود للقدم الروسية ولخمسين سنة قادمة، قابلة للتمديد..

"سورية المحتلة"

المنطقة ألف، حيث يعيث فسادا الروس والإيرانيون والأسديون ..

تابع القراءة